منتديات سهيلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال

اذهب الى الأسفل 
+2
أحلام اليقظة
بثينة
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بثينة
عضو(ة) جديد
عضو(ة) جديد



انثى
عدد الرسائل : 1
العمر : 28
البلد : المغرب
الوظيفة : لا اعمل
المزاج : عطشان في رمضان
المزاج : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Pi-Ca-1
اعلام الدول : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Female49
hg;!dt, : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Taut10
الهواية : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Riding10
تاريخ التسجيل : 16/08/2010

والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Empty
مُساهمةموضوع: والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال   والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 31, 2010 9:00 am

والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال .
آلا تستحق ليلة القدر أن نضحي من أجلها بعشر ليال فقط .
غدا يا عبد الله عندما يوفى الناس أعمالهم تحمد قيامك و صيامك .
غدا يا عبد الله تفرح بتهجدك و صلاتك ، حين يتحسر أهل الغفلة .
اللهم إنا نسأل أن تجعلنا من من يوفق قيام لليلة القدر و أنت أكرم الأكرم

يا طويل النوم :
بادر قبل أن يفوتك { تتجافى جنوبهم } فتأتي يوم القيامة فلا تجد { فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين }

أسأل الله تعالى التوفيق في هذه العشر، وحسن استغلال الأوقات، والتجاوز عن السيئات، وإقالة العثرات، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلِّ اللهم وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين





خصائص عشر الأواخر من رمضان

تأملْ أيها المسلم في ساعتك، وانظر إلى عقرب الساعة وهو يأكل الثواني أكلاً، لا يتوقف ولا ينثني، بل لا يزال يجري ويلتهم الساعات والثواني، سواء كنت قائماً أو نائماً، عاملاً أو عاطلاً، وتذكّرْ أن كل لحظة تمضي، وثانية تنقضي فإنما هي جزء من عمرك، وأنها مرصودة في سجلك ودفترك، ومكتوب في صحيفة حسناتك أو سيئاتك، فاتّق الله في نفسك، واحرص على شغل أوقاتك فيما يقربك إلى ربك، ويكون سبباً لسعادتك وحسن عاقبتك، في دنياك وآخرتك.

وإذا كان قد ذهب من هذا الشهر أكثره، فقد بقي فيه أجلّه وأخيره، لقد بقي فيه العشر الأواخر التي هي زبدته وثمرته، وموضع الذؤابة منه.

ولقد كان صلى الله عليه وسلم يعظّم هذه العشر، ويجتهد فيها اجتهاداً حتى لا يكاد يقدر عليه، يفعل ذلك – صلى الله عليه وسلم- وقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخّر، فما أحرانا نحن المذنبين المفرّطين أن نقتدي به – صلى الله عليه وسلم- فنعرف لهذه الأيام فضلها، ونجتهد فيها، لعل الله أن يدركنا برحمته، ويسعفنا بنفحة من نفحاته، تكون سبباً لسعادتنا في عاجل أمرنا وآجله.

روى الإمام مسلم عن عائشة – رضي الله عنها- قالت: « كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يجتهد في العشر الأواخر، ما لا يجتهد في غيره » .

وفي الصحيحين عنها قالت: « كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يخلط العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر شمَّر وشدّ المئزر » .

فقد دلت هذه الأحاديث على فضيلة العشر الأواخر من رمضان، وشدة حرص النبي – صلى الله عليه وسلم- على اغتنامها والاجتهاد فيها بأنواع القربات والطاعات، فينبغي لك أيها المسلم أن تفرغ نفسك في هذه الأيام، وتخفّف من الاشتغال بالدنيا، وتجتهد فيها بأنواع العبادة من صلاة وقراءة، وذكر وصدقة، وصلة للرحم وإحسان إلى الناس. فإنها –والله- أيام معدودة، ما أسرع أن تنقضي، وتُطوى صحائفها، ويُختم على عملك فيها، وأنت –والله- لا تدري هل تدرك هذه العشر مرة أخرى، أم يحول بينك وبينها الموت، بل لا تدري هل تكمل هذه العشر، وتُوفّق لإتمام هذا الشهر، فالله الله بالاجتهاد فيها والحرص على اغتنام أيامها وليالها، وينبغي لك أيها المسلم أن تحرص على إيقاظ أهلك، وحثهم على اغتنام هذه الليالي المباركة، ومشاركة المسلمين في تعظيمها والاجتهاد فيها بأنواع الطاعة والعبادة.

ولنا في رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أسوة حسنة فقد كان إذا دخل العشر شدَّ مئزره، وأحيا ليله وأيقظ أهله.

وإيقاظه لأهله ليس خاصاً في هذه العشر، بل كان يوقظهم في سائر السنة، ولكن إيقاظهم لهم في هذه العشر كان أكثر وأوكد. قال سفيان الثوري: أحب إليّ إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل، ويجتهد فيه، ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك.

وإن لمن الحرمان العظيم، والخسارة الفادحة، أن نجد كثيراً من المسلمين، تمر بهم هذه الليالي المباركة، وهم عنها في غفلة معرضون، فيمضون هذه الأوقات الثمينة فيما لا ينفعهم، فيسهرون الليل كله أو معظمه في لهو ولعب، وفيما لا فائدة فيه، أو فيه فائدة محدودة يمكن تحصيلها في وقت آخر، ليست له هذه الفضيلة والمزية.

وتجد بعضهم إذا جاء وقت القيام، انطرح على فراشه، وغطّ في نوم عميق، وفوّت على نفسه خيراً كثيراً ، لعله لا يدركه في عام آخر.

ومن خصائص هذه العشر: ما ذكرته عائشة من أن النبي – صلى الله عليه وسلم- كان يحيي ليله، ويشدّ مئزره، أي يعتزل نساءه ليتفرغ للصلاة والعبادة.

وكان النبي – صلى الله عليه وسلم- يحيي هذه العشر اغتناماً لفضلها وطلباً لليلة القدر التي هي خير من ألف شهر.

وقد جاء في صحيح مسلم عن عائشة – رضي الله عنها- قالت: ما أعلم – صلى الله عليه وسلم- « قام ليلة حتى الصباح » ولا تنافي بين هذين الحديثين، لأن إحياء الليل الثابت في العشر يكون بالصلاة والقراءة والذكر والسحور ونحو ذلك من أنواع العبادة، والذي نفته، هو إحياء الليل بالقيام فقط.

ومن خصائص هذه العشر أن فيها ليلة القدر، التي قال الله عنها: { ليلة القدر خير من ألف شهر . تنزّل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر . سلام هي حتى مطلع الفجر}.
وقال فيها: { إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين . فيها يفرق كل أمر حكيم }
أي يفصل من اللوح المحفوظ إلى الملائكة الكاتبين كل ما هو كائن في تلك السنة من الأرزاق والآجال والخير والشر، وغير ذلك من أوامر الله المحكمة العادلة.

يقول النبي – صلى الله عليه وسلم- « وفيه ليلة خير من ألف شهر من حُرمها فقد حُرم الخير كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم » حديث صحيح رواه النسائي وابن ماجه.

قال الإمام النحعي: "العمل فيها خير من العمل في ألف شهر سواها".

وقد حسب بعض العلماء "ألف شهر" فوجدوها ثلاثاً وثمانين سنة وأربعة أشهر، فمن وُفّق لقيام هذه الليلة وأحياها بأنواع العبادة، فكأنه يظل يفعل ذلك أكثر من ثمانين سنة، فياله من عطاء جزيل، وأجر وافر جليل، من حُرمه فقد حُرم الخير كله.

وفي الصحيحين عن أبي هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: « من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم من ذنبه »

وهذه الليلة في العشر الأواخر من رمضان لقول النبي – صلى الله عليه وسلم- « تحرّوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان » متفق عليه.

وهي في الأوتار منها أحرى وأرجى، وفي الصحيحين أن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال: « التمسوها في العشر الأواخر في الوتر » أي في ليلة إحدى وعشرين، وثلاث وعشرين، وخمس وعشرين، وسبع وعشرين، وتسع وعشرين. وقد ذهب كثير من العلماء إلى أنها لا تثبت في ليلة واحدة، بل تنتقل في هذه الليالي، فتكون مرة في ليلة سبع وعشرين ومرة في إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو تسع وعشرين.

وقد أخفى الله سبحانه علمها على العباد رحمة بهم، ليجتهدوا في جميع ليالي العشر، وتكثر أعمالهم الصالحة فتزداد حسناتهم، وترتفع عند الله درجاتهم { ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون }، وأخفاها سبحانه حتى يتبين الجادّ في طلب الخير الحريص على إدراك هذا الفضل، من الكسلان المتهاون، فإن من حرص على شيء جدَّ في طلبه، وسهل عليه التعب في سبيل بلوغه والظفر به، فأروا الله من أنفسكم خيراً واجتهدوا في هذه الليالي المباركات، وتعرّضوا فيها للرحمات والنفحات، فإن المحروم من حُرم خير رمضان، وإن الشقي من فاته فيه المغفرة والرضوان، يقول النبي – صلى الله عليه وسلم- "رغم أنف من أدرك رمضان ثم خرج ولم يُغفر له" رواه ابن حبان والحاكم وصححه الألباني.

إن الجنة حُفّت بالمكاره، وأنها غالية نفيسة، لا تُنال بالنوم والكسل، والإخلاد إلى الأرض، واتباع هوى النفس. يقول النبي – صلى الله عليه وسلم- « من خاف أدلج - يعني من أول الليل- ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة » .

وقد مثل النبي – صلى الله عليه وسلم- المسافر إلى الدار الآخرة -وكلنا كذلك – بمن يسافر إلى بلد آخر لقضاء حاجة أو تحقيق مصلحة، فإن كان جاداً في سفره، تاركاً للنوم والكسل، متحملاً لمشاق السفر، فإنه يصل إلى غايته، ويحمد عاقبة سفره وتعبه، وعند الصباح يحمد القوم السرى.

وأما من كان نوّاماً كسلان متبعاً لأهواء النفس وشهواتها، فإنه تنقطع به السبل، ويفوته الركب، ويسبقه الجادّون المشمّرون، والراحة لا تُنال بالراحة، ومعالي الأمور لا تُنال إلا على جسر من التعب والمشقات { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } [آل عمران:200]. ومن خصائص هذه العشر المباركة استحباب الاعتكاف فيها، والاعتكاف هو: لزوم المسجد للتفرغ لطاعة الله عز وجل – وهو من السنة الثابتة بكتاب الله وسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم- قال الله تعالى: { ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد }
وكان النبي – صلى الله عليه وسلم- يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله عز وجل، واعتكف أزواجه وأصحابه معه وبعده.

وفي صحيح البخاري عن عائشة – رضي الله عنها- قالت: « كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، فلما كان العام الذي قُبض فيه اعتكف عشرين يوماً ».

والمقصود بالاعتكاف: انقطاع الإنسان عن الناس ليتفرغ لطاعة الله، ويجتهد في تحصيل الثواب والأجر وإدراك ليلة القدر، ولذلك ينبغي للمعتكف أن يشتغل بالذكر والعبادة، ويتجنب ما لا يعنيه من حديث الدنيا، ولا بأس أن يتحدث قليلا بحديث مباح مع أهله أو غيرهم.

ويحرم على المعتكف الجماع ومقدماته لقوله تعالى: { ..ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد.. }

وأما خروجه من المسجد فهو على ثلاثة أقسام:
1- الخروج لأمر لا بد منه طبعاً أو شرعاً لقضاء حاجة البول والغائط والوضوء الواجب والغسل من الجنابة، وكذا الأكل والشرب فهذا جائز إذا لم يمكن فعله في المسجد. فإن أمكن فعله في المسجد فلا. مثل أن يكون في المسجد دورات مياه يمكن أن يقضي حاجته فيها، أو يكون له من يأتيه بالأكل والشرب، فلا يخرج حينئذ لعدم الحاجة إليه.

2- الخروج لأمر طاعة لا تجب عليه كعيادة مريض، وشهود جنازة ونحو ذلك، فلا يفعله إلا أن يشترط ذلك في ابتداء اعتكافه مثل أن يكون عنده مريض يحب أن يعوده أو يخشى من موته، فيشترط في ابتداء اعتكافه خروجه لذلك فلا بأس به.

3- الخروج لأمر ينافي الاعتكاف كالخروج للبيع والشراء ونحو ذلك، فلا يفعله لا بشرط ولا بغير شرط؛ لأنه يناقض الاعتكاف وينافي المقصود منه، فإن فعل انقطع اعتكافه ولا حرج عليه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحلام اليقظة
عضو(ة) ذهبي
عضو(ة) ذهبي
أحلام اليقظة


انثى
عدد الرسائل : 84
العمر : 28
البلد : YEMEN
الوظيفة : طالبة في الثانوية
المزاج : مشغولة
المزاج : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Pi-Ca-1
اعلام الدول : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Female45
hg;!dt, : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Studen10
الهواية : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Readin10
تاريخ التسجيل : 25/08/2010

والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Empty
مُساهمةموضوع: رد: والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال   والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 01, 2010 6:55 am

كـــلام صحيح لا ينقصه ســــوى الشكر والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال 765829 باآركـ الله فيكـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسيره الصمت
عضو فعال
عضو فعال
اسيره الصمت


انثى
عدد الرسائل : 52
العمر : 29
البلد : غزة
الوظيفة : طالبه
المزاج : زى الزفت
المزاج : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Pi-Ca-97
اعلام الدول : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Female56
hg;!dt, : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Studen10
الهواية : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Writin10
تاريخ التسجيل : 17/08/2010

والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Empty
مُساهمةموضوع: رد: والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال   والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Icon_minitimeالأحد سبتمبر 05, 2010 11:44 pm

يسلموووووووو موضوع جميل وشيق
حفظك الله ياخيتاه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سهيلة ^ـ^
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
سهيلة ^ـ^


انثى
عدد الرسائل : 8
العمر : 30
البلد : maroc
الوظيفة : etude
المزاج : م
المزاج : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Pi-Ca-2
اعلام الدول : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Male_m12
hg;!dt, : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Studen10
الهواية : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Swimmi10
تاريخ التسجيل : 29/08/2010

والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Empty
مُساهمةموضوع: رد: والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال   والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 07, 2010 10:37 am

raw3a
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.souhaila.banouta.net
janna pice
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
janna pice


انثى
عدد الرسائل : 192
العمر : 28
البلد : maroc
الوظيفة : tilmida
المزاج : mzyan
اعلام الدول : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Female49
hg;!dt, : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Studen10
الهواية : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Painti10
تاريخ التسجيل : 20/06/2008

والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Empty
مُساهمةموضوع: رد: والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال   والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 15, 2010 12:51 pm

تسلمي بثينة على الطرح المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://souhaila.banouta.net
zerogood
عضو(ة) جديد
عضو(ة) جديد
zerogood


ذكر
عدد الرسائل : 4
العمر : 29
البلد : USA.MN
الوظيفة : لا شي
المزاج : لاشي
المزاج : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Pi-Ca-99
اعلام الدول : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Female63
hg;!dt, : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Studen10
الهواية : والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Swimmi10
تاريخ التسجيل : 10/09/2010

والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Empty
مُساهمةموضوع: رد: والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال   والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 21, 2010 3:24 pm

[]مــــــــــــا شـــــــاء اللــــــــــــــــــــــــه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
والله أن العمر كله قصير ، فكيف بعشر ليال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سهيلة  :: المنتديات العامة :: الخيمة الرماضانية-
انتقل الى: